
Close
أهلاً بك في تيم لاب فينومينا أبوظبي
يقدم تيم لاب فينومينا أبوظبي أعمالاً فنية رائدة من مجموعة تيم لاب الفنية العالمية. تُعيد الأعمال المعروضة هنا تعريف مفهوم الإبداع من خلال تركيبات تفاعلية مُستلهَمة من التوازن بين الطبيعة والعالم الذي صنعه الإنسان والبيئة.
هذه الأعمال ليست مجرد أشكالٍ وألوانٍ فحسب، بل هي إبداعات حيّة ومتطورة شكّلتها قوى الطبيعة، تتأثر بتفاعلكم، وتستمر بمشاركتكم وتواصلكم معها. ندعوكم للانغماس في الأعمال الفنية، والاتحاد مع البيئة لتصبحوا جزءاً من كينونتها.
هذه الأعمال ليست مجرد أشكالٍ وألوانٍ فحسب، بل هي إبداعات حيّة ومتطورة شكّلتها قوى الطبيعة، تتأثر بتفاعلكم، وتستمر بمشاركتكم وتواصلكم معها. ندعوكم للانغماس في الأعمال الفنية، والاتحاد مع البيئة لتصبحوا جزءاً من كينونتها.

تيم لاب فينومينا أبوظبي

المنطقة الثقافية في السعديات، أبوظبي
حلّق بخيالك إلى حدود جديدة
في قلب المنطقة الثقافية بالسعديات، أبوظبي، موطن أرقى المتاحف في أبوظبي، يقف متحف "تيم لاب فينومينا" كمنارة للفن الرقمي المعاصر. هنا، تخوض رحلة فريدة تتجدد مع كل زيارة، وتختلف من زائر لآخر.
أطلق العنان لحواسك واسمح لنفسك بالانغماس في عالم آسر تملأه الفراشات، والبالونات العاكسة الطافية، وآلاف الشموس المتلألئة، والسحب البيضاء بأشكالها الخلابة. كل هذا وأكثر في انتظارك، يدعوك للعب والاستكشاف، ويفتح أمامك آفاقًا جديدة لرؤية العالم من حولك.
أطلق العنان لحواسك واسمح لنفسك بالانغماس في عالم آسر تملأه الفراشات، والبالونات العاكسة الطافية، وآلاف الشموس المتلألئة، والسحب البيضاء بأشكالها الخلابة. كل هذا وأكثر في انتظارك، يدعوك للعب والاستكشاف، ويفتح أمامك آفاقًا جديدة لرؤية العالم من حولك.
تيم لاب: قصتنا
تأسست "تيم لاب" عام 2001، وهي جماعة فنية دولية تسعى لاستكشاف التفاعل بين الفن والعلوم والتكنولوجيا والعالم الطبيعي.
تعتمد ممارساتهم على تعاون متعدد التخصصات يضم فنانين، ومبرمجين، ومهندسين، ومصممي رسوم متحركة حاسوبية، ورياضيين، ومعماريين. من خلال هذا النهج، تسعى "تيم لاب" إلى استكشاف العلاقة بين الذات والعالم، وفتح آفاق جديدة لأشكال الإدراك الإنساني.
تعتمد ممارساتهم على تعاون متعدد التخصصات يضم فنانين، ومبرمجين، ومهندسين، ومصممي رسوم متحركة حاسوبية، ورياضيين، ومعماريين. من خلال هذا النهج، تسعى "تيم لاب" إلى استكشاف العلاقة بين الذات والعالم، وفتح آفاق جديدة لأشكال الإدراك الإنساني.